من اقوال الامام الصادق(ع)
● قال (): من أنصف الناس من نفسه
رضي به حكما لغيره.
● قال (): إذا كان الزمان زمان
جور وأهله أهل غدر فالطمأنينة إلى كل أحد عجز.
● قال (): مَن دعا لعشر من
إخوانه الموتى في ليلة الجمعة، أوجب الله له الجنة.
● قال (): الذنوب التي تغيّر
النعم: البغي. والذنوب التي تورث الندم: القتل. والتي تُنزل النقم: الظلم.
والتي تهتك الستور: شرب الخمر. والتي تحبس الرزق: الزنا. والتي تعجّل
الفناء: قطيعة الرحم. والتي تردّ الدعاء، وتظلم الهواء: عقوق الوالدين.
● قال (): إذا أضيف البلاء إلى
البلاء كان من البلاء عافية.
● قال (): احذر من الناس ثلاثة:
الخائن والظلوم والنمام لأن من خان لك سيخونك ومن ظلم لك سيظلمك ومن نمَّ
إليك سينم عليك.
● قال (): إذا أردت أن تعلم صحة
ما عند أخيك فأغضبه فإن ثبت لك على المودة فهو أخوك وإلا فلا.
● قال (): لا تعتد بمودة أحد حتى
تغضبه ثلاث مرات.
● قال (): من صدق لسانه، زكا
عمله. ومن حسنت نيته، زيد في رزقه. ومن حسن بره بأهل بيته، زيد في عمره.
● قال (): الإسلام درجة والإيمان
على الإسلام درجة واليقين على الإيمان درجة وما أوتي الناس أقل من اليقين.
● قال (): الإيمان في القلب
واليقين خطرات.
● قال (): الرغبة في الدنيا تورث
الغم والحزن والزهد في الدنيا راحة القلب والبدن.
● قال (): التواصل بين الإخوان
في الحضر التزاور والتواصل في السفر المكاتبة.
● قال (): إنما يؤمر بالمعروف
وينهى عن المنكر مؤمن فيتعظ أو جاهل فيتعلم فأما صاحب سوط وسيف فلا.
● قال (): إنما يأمر بالمعروف
وينهى عن المنكر من كانت فيه ثلاث خصال عالم بما يأمر عالم بما ينهى عادل
فيما يأمر عادل فيما ينهى رفيق بما يأمر رفيق بما ينهى.
● قال (): من تعرض لسلطان جائر
فأصابته منه بلية لم يؤجر عليها ولم يرزق الصبر عليها.
● قال (): بروا آباءكم يبركم
أبناؤكم وعفوا عن نساء الناس تعف نساؤكم.
● قال (): من ائتمن خائنا على
أمانة لم يكن له على الله ضمان.
● قال (): الحياء على وجهين فمنه
ضعف ومنه قوة وإسلام وإيمان.
● قال (): السلام تطوع والرد
فريضة.
● قال (): من بدأ بكلام قبل سلام
فلا تجيبوه.
● قال (): إن تمام التحية للمقيم
المصافحة وتمام التسليم على المسافر المعانقة.
● قال (): تصافحوا فإنها تذهب
بالسخيمة.
● قال (): اتق الله بعض التقى
وإن قل ودع بينك وبينه سترا وإن رق.
● قال (): العافية نعمة خفيفة
إذا وجدت نسيت وإذا عدمت ذكرت.
● قال (): لله في السراء نعمة
التفضل وفي الضراء نعمة التطهر.
● قال (): ما من شيء إلا وله حد
قيل فما حد اليقين قال (): أن لا تخاف شيئا.
● قال (): إن العلم خليل المؤمن
والحلم وزيره والصبر أمير جنوده والرفق أخوه واللين والده.
● قال (): العامل على غير بصيرة
كالسائر على غير طريق فلا تزيده سرعة السير إلا بعدا.
● قال (): في قول الله عز وجل
(اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ) قال يطاع فلا يعصى ويذكر فلا ينسى ويشكر
فلا يكفر.
● قال (): من عرف الله خاف الله
ومن خاف الله سخت نفسه عن الدنيا.
● قال (): من أوثق عرى الإيمان
أن تحب في الله وتبغض في الله وتعطي في الله وتمنع في الله.
● قال (): لا يتبع الرجل بعد
موته إلا ثلاث خصال صدقة أجراها الله له في حياته فهي تجري له بعد موته
وسنة هدى يعمل بها وولد صالح يدعو له.
● قال (): الدنيا سجن المؤمن
والصبر حصنه والجنة مأواه والدنيا جنة الكافر والقبر سجنه والنار مأواه.
● قال (): ولم يخلق الله يقينا
لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه من الموت.
● قال (): الطاعم الشاكر له مثل
أجر الصائم المحتسب والمعافى الشاكر له مثل أجر المبتلى الصابر.
● قال (): أفضل العبادة العلم
بالله والتواضع له.
● قال (): عالم أفضل من ألف عابد
وألف زاهد وألف مجتهد.
● قال (): إن لكل شيء زكاة
وزكاة العلم أن يعلمه أهله.
● سئل عن صفة العدل من الرجل
فقال (): إذا غض طرفه عن
المحارم ولسانه عن المآثم وكفه عن المظالم.
● قال (): إياك ومخالطة السفلة
فإن مخالطة السفلة لا تؤدي إلى خير.
● قال (): الرجل يجزع من الذل
الصغير فيدخله ذلك في الذل الكبير.
● قال (): إن من السنة لبس
الخاتم.
● قال (): مجاملة الناس ثلث
العقل.
● قال (): ضحك المؤمن تبسم.
● قال (): ثلاث لم يجعل الله
لأحد من الناس فيهن رخصة بر الوالدين برين كانا أو فاجرين ووفاء بالعهد
للبر والفاجر وأداء الأمانة إلى البر والفاجر.
● قال (): إني لأرحم ثلاثة وحق
لهم أن يرحموا عزيز أصابته مذلة بعد العز وغني أصابته حاجة بعد الغنى وعالم
يستخف به أهله والجهلة.
● قال (): من تعلق قلبه بحب
الدنيا تعلق من ضررها بثلاث خصال هم لا يفنى وأمل لا يدرك ورجاء لا ينال.
● قال (): المؤمن لا يخلق على
الكذب ولا على الخيانة وخصلتان لا يجتمعان في المنافق سمت حسن وفقه في سنة.
● قال (): الناس سواء كأسنان
المشط والمرء كثير بأخيه ولا خير في صحبة من لم ير لك مثل الذي يرى لنفسه.
● قال (): من زين الإيمان الفقه
ومن زين الفقه الحلم ومن زين الحلم الرفق ومن زين الرفق اللين ومن زين
اللين السهولة.
● قال (): من غضب عليك من إخوانك
ثلاث مرات فلم يقل فيك مكروها فأعده لنفسك.
● قال (): يأتي على الناس زمان
ليس فيه شيء أعز من أخ أنيس وكسب درهم حلال.
● قال (): لا يبلغ أحدكم حقيقة
الإيمان حتى يحب أبعد الخلق منه في الله ويبغض أقرب الخلق منه في الله.
● قال (): إياك أن تفتي الناس
برأيك، أو تدين بما لا تعلم.
● قال (): الصفح الجميل أن لا
تعاقب على الذنب والصبر الجميل الذي ليس فيه شكوى.
● قال (): أربع من كن فيه كان
مؤمنا وإن كان من قرنه إلى قدمه ذنوب الصدق والحياة وحسن الخلق والشكر.
● قال (): لا تكون مؤمنا حتى
تكون خائفا راجيا ولا تكون خائفا راجيا حتى تكون عاملا لما تخاف وترجو.
● قال (): ليس الإيمان بالتحلي
ولا بالتمني ولكن الإيمان ما خلص في القلوب وصدقته الأعمال.
● قال (): الناس في التوحيد على
ثلاثة أوجه مثبت وناف ومشبه فالنافي مبطل والمثبت مؤمن والمشبه مشرك.
● قال (): ذكر الموت يميت
الشهوات في النفس، ويقطع منابت الغفلة، ويقوي القلب بمواعد الله، ويرق
الطبع، ويكسر أعلام الهوى، ويطفئ نار الحرص، ويحقر الدنيا.
● قال (): لا يجمع الله لمنافق
ولا فاسق حسن السمت والفقه وحسن الخلق أبدا.
● قال (): الغضب ممحقة لقلب
الحكيم ومن لم يملك غضبه لم يملك عقله.
● قال (): سوء الخلق نكد.
● قال (): حسن الخلق من الدين
وهو يزيد في الرزق.
● قال (): يا أهل الإيمان ومحل
الكتمان تفكروا وتذكروا عند غفلة الساهين.
● قال (): أربع لا تجزي في أربع
الخيانة والغلول والسرقة والربا لا تجزي في حج ولا عمرة ولا جهاد ولا صدقة.
● قال (): إن الله يعطي الدنيا
من يحب ويبغض ولا يعطي الإيمان إلا أهل صفوته من خلقه.
● قال (): أربعة من أخلاق
الأنبياء (عليهم السلام) البر والسخاء والصبر على النائبة والقيام بحق
المؤمن.
● قال (): ستة لا تكون في مؤمن
العسر والنكد والحسد واللجاجة والكذب والبغي.
● قال (): لن تكونوا مؤمنين حتى
تعدوا البلاء نعمة والرخاء مصيبة.
● قال (): المعروف زكاة النعم
والشفاعة زكاة الجاه والعلل زكاة الأبدان والعفو زكاة الظفر وما أديت زكاته
فهو مأمون السلب.
● عن عن أبيه عن آبائه
(عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قمت المقام
المحمود تشفعت في أصحاب الكبائر من أمتي فيشفعني الله فيهم والله لا تشفعت
فيمن آذى ذريتي.
● قال (): إن العبد إذا كثرت
ذنوبه ولم يجد ما يكفرها به ابتلاه الله عز وجل بالحزن في الدنيا ليكفرها
به فإن فعل ذلك به وإلا أسقم بدنه ليكفرها به فإن فعل ذلك به وإلا شدد عليه
عند موته ليكفرها به فإن فعل ذلك به وإلا عذبه في قبره ليلقى الله عز وجل
يوم يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من ذنوبه.
● قال (): ثلاث من لم تكن فيه
فلا يرجى خيره أبدا: من لم يخش الله في الغيب، ولم يرعوِ عند الشيب، ولم
يستحِ من العيب
● قال (): من أنصف الناس من نفسه
رضي به حكما لغيره.
● قال (): إذا كان الزمان زمان
جور وأهله أهل غدر فالطمأنينة إلى كل أحد عجز.
● قال (): مَن دعا لعشر من
إخوانه الموتى في ليلة الجمعة، أوجب الله له الجنة.
● قال (): الذنوب التي تغيّر
النعم: البغي. والذنوب التي تورث الندم: القتل. والتي تُنزل النقم: الظلم.
والتي تهتك الستور: شرب الخمر. والتي تحبس الرزق: الزنا. والتي تعجّل
الفناء: قطيعة الرحم. والتي تردّ الدعاء، وتظلم الهواء: عقوق الوالدين.
● قال (): إذا أضيف البلاء إلى
البلاء كان من البلاء عافية.
● قال (): احذر من الناس ثلاثة:
الخائن والظلوم والنمام لأن من خان لك سيخونك ومن ظلم لك سيظلمك ومن نمَّ
إليك سينم عليك.
● قال (): إذا أردت أن تعلم صحة
ما عند أخيك فأغضبه فإن ثبت لك على المودة فهو أخوك وإلا فلا.
● قال (): لا تعتد بمودة أحد حتى
تغضبه ثلاث مرات.
● قال (): من صدق لسانه، زكا
عمله. ومن حسنت نيته، زيد في رزقه. ومن حسن بره بأهل بيته، زيد في عمره.
● قال (): الإسلام درجة والإيمان
على الإسلام درجة واليقين على الإيمان درجة وما أوتي الناس أقل من اليقين.
● قال (): الإيمان في القلب
واليقين خطرات.
● قال (): الرغبة في الدنيا تورث
الغم والحزن والزهد في الدنيا راحة القلب والبدن.
● قال (): التواصل بين الإخوان
في الحضر التزاور والتواصل في السفر المكاتبة.
● قال (): إنما يؤمر بالمعروف
وينهى عن المنكر مؤمن فيتعظ أو جاهل فيتعلم فأما صاحب سوط وسيف فلا.
● قال (): إنما يأمر بالمعروف
وينهى عن المنكر من كانت فيه ثلاث خصال عالم بما يأمر عالم بما ينهى عادل
فيما يأمر عادل فيما ينهى رفيق بما يأمر رفيق بما ينهى.
● قال (): من تعرض لسلطان جائر
فأصابته منه بلية لم يؤجر عليها ولم يرزق الصبر عليها.
● قال (): بروا آباءكم يبركم
أبناؤكم وعفوا عن نساء الناس تعف نساؤكم.
● قال (): من ائتمن خائنا على
أمانة لم يكن له على الله ضمان.
● قال (): الحياء على وجهين فمنه
ضعف ومنه قوة وإسلام وإيمان.
● قال (): السلام تطوع والرد
فريضة.
● قال (): من بدأ بكلام قبل سلام
فلا تجيبوه.
● قال (): إن تمام التحية للمقيم
المصافحة وتمام التسليم على المسافر المعانقة.
● قال (): تصافحوا فإنها تذهب
بالسخيمة.
● قال (): اتق الله بعض التقى
وإن قل ودع بينك وبينه سترا وإن رق.
● قال (): العافية نعمة خفيفة
إذا وجدت نسيت وإذا عدمت ذكرت.
● قال (): لله في السراء نعمة
التفضل وفي الضراء نعمة التطهر.
● قال (): ما من شيء إلا وله حد
قيل فما حد اليقين قال (): أن لا تخاف شيئا.
● قال (): إن العلم خليل المؤمن
والحلم وزيره والصبر أمير جنوده والرفق أخوه واللين والده.
● قال (): العامل على غير بصيرة
كالسائر على غير طريق فلا تزيده سرعة السير إلا بعدا.
● قال (): في قول الله عز وجل
(اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ) قال يطاع فلا يعصى ويذكر فلا ينسى ويشكر
فلا يكفر.
● قال (): من عرف الله خاف الله
ومن خاف الله سخت نفسه عن الدنيا.
● قال (): من أوثق عرى الإيمان
أن تحب في الله وتبغض في الله وتعطي في الله وتمنع في الله.
● قال (): لا يتبع الرجل بعد
موته إلا ثلاث خصال صدقة أجراها الله له في حياته فهي تجري له بعد موته
وسنة هدى يعمل بها وولد صالح يدعو له.
● قال (): الدنيا سجن المؤمن
والصبر حصنه والجنة مأواه والدنيا جنة الكافر والقبر سجنه والنار مأواه.
● قال (): ولم يخلق الله يقينا
لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه من الموت.
● قال (): الطاعم الشاكر له مثل
أجر الصائم المحتسب والمعافى الشاكر له مثل أجر المبتلى الصابر.
● قال (): أفضل العبادة العلم
بالله والتواضع له.
● قال (): عالم أفضل من ألف عابد
وألف زاهد وألف مجتهد.
● قال (): إن لكل شيء زكاة
وزكاة العلم أن يعلمه أهله.
● سئل عن صفة العدل من الرجل
فقال (): إذا غض طرفه عن
المحارم ولسانه عن المآثم وكفه عن المظالم.
● قال (): إياك ومخالطة السفلة
فإن مخالطة السفلة لا تؤدي إلى خير.
● قال (): الرجل يجزع من الذل
الصغير فيدخله ذلك في الذل الكبير.
● قال (): إن من السنة لبس
الخاتم.
● قال (): مجاملة الناس ثلث
العقل.
● قال (): ضحك المؤمن تبسم.
● قال (): ثلاث لم يجعل الله
لأحد من الناس فيهن رخصة بر الوالدين برين كانا أو فاجرين ووفاء بالعهد
للبر والفاجر وأداء الأمانة إلى البر والفاجر.
● قال (): إني لأرحم ثلاثة وحق
لهم أن يرحموا عزيز أصابته مذلة بعد العز وغني أصابته حاجة بعد الغنى وعالم
يستخف به أهله والجهلة.
● قال (): من تعلق قلبه بحب
الدنيا تعلق من ضررها بثلاث خصال هم لا يفنى وأمل لا يدرك ورجاء لا ينال.
● قال (): المؤمن لا يخلق على
الكذب ولا على الخيانة وخصلتان لا يجتمعان في المنافق سمت حسن وفقه في سنة.
● قال (): الناس سواء كأسنان
المشط والمرء كثير بأخيه ولا خير في صحبة من لم ير لك مثل الذي يرى لنفسه.
● قال (): من زين الإيمان الفقه
ومن زين الفقه الحلم ومن زين الحلم الرفق ومن زين الرفق اللين ومن زين
اللين السهولة.
● قال (): من غضب عليك من إخوانك
ثلاث مرات فلم يقل فيك مكروها فأعده لنفسك.
● قال (): يأتي على الناس زمان
ليس فيه شيء أعز من أخ أنيس وكسب درهم حلال.
● قال (): لا يبلغ أحدكم حقيقة
الإيمان حتى يحب أبعد الخلق منه في الله ويبغض أقرب الخلق منه في الله.
● قال (): إياك أن تفتي الناس
برأيك، أو تدين بما لا تعلم.
● قال (): الصفح الجميل أن لا
تعاقب على الذنب والصبر الجميل الذي ليس فيه شكوى.
● قال (): أربع من كن فيه كان
مؤمنا وإن كان من قرنه إلى قدمه ذنوب الصدق والحياة وحسن الخلق والشكر.
● قال (): لا تكون مؤمنا حتى
تكون خائفا راجيا ولا تكون خائفا راجيا حتى تكون عاملا لما تخاف وترجو.
● قال (): ليس الإيمان بالتحلي
ولا بالتمني ولكن الإيمان ما خلص في القلوب وصدقته الأعمال.
● قال (): الناس في التوحيد على
ثلاثة أوجه مثبت وناف ومشبه فالنافي مبطل والمثبت مؤمن والمشبه مشرك.
● قال (): ذكر الموت يميت
الشهوات في النفس، ويقطع منابت الغفلة، ويقوي القلب بمواعد الله، ويرق
الطبع، ويكسر أعلام الهوى، ويطفئ نار الحرص، ويحقر الدنيا.
● قال (): لا يجمع الله لمنافق
ولا فاسق حسن السمت والفقه وحسن الخلق أبدا.
● قال (): الغضب ممحقة لقلب
الحكيم ومن لم يملك غضبه لم يملك عقله.
● قال (): سوء الخلق نكد.
● قال (): حسن الخلق من الدين
وهو يزيد في الرزق.
● قال (): يا أهل الإيمان ومحل
الكتمان تفكروا وتذكروا عند غفلة الساهين.
● قال (): أربع لا تجزي في أربع
الخيانة والغلول والسرقة والربا لا تجزي في حج ولا عمرة ولا جهاد ولا صدقة.
● قال (): إن الله يعطي الدنيا
من يحب ويبغض ولا يعطي الإيمان إلا أهل صفوته من خلقه.
● قال (): أربعة من أخلاق
الأنبياء (عليهم السلام) البر والسخاء والصبر على النائبة والقيام بحق
المؤمن.
● قال (): ستة لا تكون في مؤمن
العسر والنكد والحسد واللجاجة والكذب والبغي.
● قال (): لن تكونوا مؤمنين حتى
تعدوا البلاء نعمة والرخاء مصيبة.
● قال (): المعروف زكاة النعم
والشفاعة زكاة الجاه والعلل زكاة الأبدان والعفو زكاة الظفر وما أديت زكاته
فهو مأمون السلب.
● عن عن أبيه عن آبائه
(عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قمت المقام
المحمود تشفعت في أصحاب الكبائر من أمتي فيشفعني الله فيهم والله لا تشفعت
فيمن آذى ذريتي.
● قال (): إن العبد إذا كثرت
ذنوبه ولم يجد ما يكفرها به ابتلاه الله عز وجل بالحزن في الدنيا ليكفرها
به فإن فعل ذلك به وإلا أسقم بدنه ليكفرها به فإن فعل ذلك به وإلا شدد عليه
عند موته ليكفرها به فإن فعل ذلك به وإلا عذبه في قبره ليلقى الله عز وجل
يوم يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من ذنوبه.
● قال (): ثلاث من لم تكن فيه
فلا يرجى خيره أبدا: من لم يخش الله في الغيب، ولم يرعوِ عند الشيب، ولم
يستحِ من العيب