اوكار الدبابير والدبور الملعون (مناف الناجي وكيل السيد السيستاني)
رغم انتشار فضيحة وجريمة هذا الفاجر الخزير (مناف الناجي القذر) اخذت الاوساط الدينية والمؤسسات السيستانية الماسونية بتدبير(حيلة وخدعة)للخروج من الورطة والفضحة التي هي ليس بجديدة عليهم وانما هذه الجريمة غيض من فيض جرائمهم القبيحة المستورة خلف الكواليس والعناوين البراقة والجميل ظاهرها والوبال على الشعب العراقي باطنها ،حيث بدات الدبابير تلسع بعضها البعض وانكشف المستور وخرج الملعونين الذين لا يقفون عند شيءكل شيء مباح للسيد الوكيل (مناف الخنزير)ومحبي وعشاقه (جعفر الابراهيمي)الذي اخذ يخلق الاعذار والتبريرات لهذا الشيطان النجس كانما اصبح (جعفر الابراهيمي)ممدعي عام لهذا المجرم الخطير ومؤسسته القبيحة ................................. حيث عمل هذا المحامي القبيح(جعفر الابراهيمي) بالدفاع المستميت عن هذا الخنزير وعن اباحة المحرمات والافعال المشينة والقبيحة للسيد وكيل السيستاني الذي لم ولن يحرك ساكنا ولم يلف نفسه باي اجراء ضد وكيله المجرم القبيح بل كان الع** شد على يد وكيله الفاسق الهاتك لللحرمات الزاني الفاجر ... حيث فعله النجس بتصوير ضحاياه ، لغرض الاذلال والاستمتاع واستغلال المحتاجين ،ويلوي اعناق الارامل ويحلل على مزاجه .......لنسأل سيادة الوكيل الزاني ، من اين لك هذه الاموال الطائلة؟ ومن اين لك حق التصرف باموال المسلمين ؟ ومن اين لك حق دفع مئات الالاف من الدولارات من اجل شراء جهازك الموبايل الضائع بما فيه من جرائم وفضائح وافلام خليعة مع تلك النساء الارامل تحت عنوان (دروس حوزوية سيستانية نسوية) من اجل النهوض بواقع النساء نحو الحضيض والتسافل والتفسخ والانحلل والرذيلة ؟ حيث ضياع الموبايل جهاز صغير اخرجك في لحظة نشوتك عاريا مع اللواتي لا..........؟ سمحن لك ، كيف ارتضين هذا العمل ، ليس انت وحدك تملك الدليل الان بل المليارات من الناس بسبب هذا الموبايل الذي كشفك على صورتك الحقيقية القبيحة ،وكم ضحية ، وكم مصيبة ، وكم ، وكم ، .......... وكم جرائم قد ارتكتبها بحق هذه النساء والشعب العراقي المظلوم المخدوع ووووووووووو(وما خفية ادهى ) الى جميع الشرفاء في العراق الحبيب والعالم يجب ان لا نسكت ولانكل ولاننام من كشف هؤلاء الخونة العملاء المخادعين المفسدين المتسترين بالدين والعناوين البراقة
رغم انتشار فضيحة وجريمة هذا الفاجر الخزير (مناف الناجي القذر) اخذت الاوساط الدينية والمؤسسات السيستانية الماسونية بتدبير(حيلة وخدعة)للخروج من الورطة والفضحة التي هي ليس بجديدة عليهم وانما هذه الجريمة غيض من فيض جرائمهم القبيحة المستورة خلف الكواليس والعناوين البراقة والجميل ظاهرها والوبال على الشعب العراقي باطنها ،حيث بدات الدبابير تلسع بعضها البعض وانكشف المستور وخرج الملعونين الذين لا يقفون عند شيءكل شيء مباح للسيد الوكيل (مناف الخنزير)ومحبي وعشاقه (جعفر الابراهيمي)الذي اخذ يخلق الاعذار والتبريرات لهذا الشيطان النجس كانما اصبح (جعفر الابراهيمي)ممدعي عام لهذا المجرم الخطير ومؤسسته القبيحة ................................. حيث عمل هذا المحامي القبيح(جعفر الابراهيمي) بالدفاع المستميت عن هذا الخنزير وعن اباحة المحرمات والافعال المشينة والقبيحة للسيد وكيل السيستاني الذي لم ولن يحرك ساكنا ولم يلف نفسه باي اجراء ضد وكيله المجرم القبيح بل كان الع** شد على يد وكيله الفاسق الهاتك لللحرمات الزاني الفاجر ... حيث فعله النجس بتصوير ضحاياه ، لغرض الاذلال والاستمتاع واستغلال المحتاجين ،ويلوي اعناق الارامل ويحلل على مزاجه .......لنسأل سيادة الوكيل الزاني ، من اين لك هذه الاموال الطائلة؟ ومن اين لك حق التصرف باموال المسلمين ؟ ومن اين لك حق دفع مئات الالاف من الدولارات من اجل شراء جهازك الموبايل الضائع بما فيه من جرائم وفضائح وافلام خليعة مع تلك النساء الارامل تحت عنوان (دروس حوزوية سيستانية نسوية) من اجل النهوض بواقع النساء نحو الحضيض والتسافل والتفسخ والانحلل والرذيلة ؟ حيث ضياع الموبايل جهاز صغير اخرجك في لحظة نشوتك عاريا مع اللواتي لا..........؟ سمحن لك ، كيف ارتضين هذا العمل ، ليس انت وحدك تملك الدليل الان بل المليارات من الناس بسبب هذا الموبايل الذي كشفك على صورتك الحقيقية القبيحة ،وكم ضحية ، وكم مصيبة ، وكم ، وكم ، .......... وكم جرائم قد ارتكتبها بحق هذه النساء والشعب العراقي المظلوم المخدوع ووووووووووو(وما خفية ادهى ) الى جميع الشرفاء في العراق الحبيب والعالم يجب ان لا نسكت ولانكل ولاننام من كشف هؤلاء الخونة العملاء المخادعين المفسدين المتسترين بالدين والعناوين البراقة