الله سبحانه وتعالى خلق الانسان لاجل هدف وهو عبادته الواحد الاحد جل وعلا ولكي نشكر الله سبحانه وتعالى ونمتثل اوامره والانتهاء عن نواهيه يجب علينا معرفة احكام شريعته السمحاء التي انزلها على الرسول الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) ولذلك سلك الانسان طريق العلم والبحث والدراسة للوصول اليها حتى تبرء ذمته امام الله تعالى ولايخفى عليكم ان طلب العلم ليس بالطريق السهل الهين بل فيه الكثير من العناء والمجاهدات النفسية والفكرية والمادية وقد سمعنا الكثير من هذه القصص عن علماءنا الاعلام المجاهدين حتى ان بعضهم لم يكن يملك ثمن ضوء الليل لكي يقراء عليه ويراجع دروسه فانه يقضي ليله في بيت الخلاء في الحوزات لان فيها من الضوء مايجعله يرى ويقراء مافي الكتب ويبقى على هذه الحال سنين ,ما هذه المعاناة وبعضهم يبقى اياما يقتصر على وجبة طعام واحدة بسيطة جدا في اليوم الواحد لانه لايملك المال الكافي لسد جوع بطنه, وثيابه لايملك غيرها لشدة الفقر الذي يعيشه في سبيل تحصيل العلم(علوم محمد وال محمد عليهم السلام) وتراهم في راس كل شهر على ابواب الحوزات ومكاتب العلماء لاستلام الراتب الشهري الذي لا يكفي لاسبوع واحد أيعطيه لعياله ويستر حالهم ام يشتري به الكتب ويسد مصاريفه لكي يواصل دراسته وتحصيل العلم فترى حاله يبكي عليها العدو ويتاسف عليها الصديق كل ذلك من اجل ان لايرضخ للنفس والهوى والشيطان ولكي يحمل الرسالة التي في عاتقه بامانة واخلاص ولكي يكون حرا مؤمنا لا يخاف في الله لومة لائم ولكي لايرضخ لمغريات الدجال وائمة الضلال وحتى يبقى محافظا على الزي الذي يلبسه والعمامة التي يرتديها من الشبهات والاتهامات
ولكن وللاسف الشديد فبعد كل هذا العناء وهذا الجهد وهذا العمل المتواصل الدؤوب للحفاظ على سمعة واخلاق طلاب العلم الذين هم واجهة الحوزة العلمية المقدسة ياتي من يلطخ سمعة العمامة وطالب العلم ومن له ارتباط بالحوزة العلمية المقدسة, امثال وكيل السيستاني (مناف الناجي)النذل الزاني ليزيد معاناة طلاب العلم والمعممين الشرفاء الذين ثبتوا على المباديء والاخلاق المحمدية الاصيلة والذين كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (القابض على دينه كالقابض على جمرة) هذا الخبيث يعمل لصالح مخطط عملاق للقضاء على سمعة المرجعية والمذهب الشريف بهذه الافعال الدنيئة وبسكوت مرجعه مرجع السوء والرذيلة والخلاعة هبل السيستاني فبعد ان كانت الناس تنظر الى العمامة باحترام وتقدير تراهم اليوم عندما يمر بقربهم معمم الفاظهم تغايرت ونظراتهم اختلفت ويقولون (شيخنا رامك لايوكع) او (شيخ كذا وشيخ كذا)الفاظ لا استطيع كتابتها, لماذا هكذا اصبحت المعادلة بسبب عمائم السوء والضلال والرذيلة بسبب مرجعية السيستاني ووكلاءه الفاسقين المرقة بسبب افعالهم الخبيثة الفاضحة بسبب زناهم وانتهاكم اعراض الناس بسسب اتباعهم للشهوات والنفس والشيطان والركض واللهث وراء الدنيا بل وراء دنيا غيرهم الا لعنة الله عليهم والملائكة والناس اجمعين
ولكن وللاسف الشديد فبعد كل هذا العناء وهذا الجهد وهذا العمل المتواصل الدؤوب للحفاظ على سمعة واخلاق طلاب العلم الذين هم واجهة الحوزة العلمية المقدسة ياتي من يلطخ سمعة العمامة وطالب العلم ومن له ارتباط بالحوزة العلمية المقدسة, امثال وكيل السيستاني (مناف الناجي)النذل الزاني ليزيد معاناة طلاب العلم والمعممين الشرفاء الذين ثبتوا على المباديء والاخلاق المحمدية الاصيلة والذين كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (القابض على دينه كالقابض على جمرة) هذا الخبيث يعمل لصالح مخطط عملاق للقضاء على سمعة المرجعية والمذهب الشريف بهذه الافعال الدنيئة وبسكوت مرجعه مرجع السوء والرذيلة والخلاعة هبل السيستاني فبعد ان كانت الناس تنظر الى العمامة باحترام وتقدير تراهم اليوم عندما يمر بقربهم معمم الفاظهم تغايرت ونظراتهم اختلفت ويقولون (شيخنا رامك لايوكع) او (شيخ كذا وشيخ كذا)الفاظ لا استطيع كتابتها, لماذا هكذا اصبحت المعادلة بسبب عمائم السوء والضلال والرذيلة بسبب مرجعية السيستاني ووكلاءه الفاسقين المرقة بسبب افعالهم الخبيثة الفاضحة بسبب زناهم وانتهاكم اعراض الناس بسسب اتباعهم للشهوات والنفس والشيطان والركض واللهث وراء الدنيا بل وراء دنيا غيرهم الا لعنة الله عليهم والملائكة والناس اجمعين