اخوتي اليكم نص المقال
أين بقية المراجع الشيعية من السستاني وفضائح وكلائه؟!
جاسم الرصيف
صار من نوافل القول أن الفضيحة ، وربما الفضائح الجنسية ، الخاصة بوكيل السيد علي السستاني هي حقيقة واقعة لامجال للتشكيك بها ، وعلى دلالتين لايمكن دحضهما من قبل أحد قط :
الأولى : الفيديوات المنشورة .
الثانية : حفلات ( الفصل العشائري ) التي يقودها حفيد السستاني .
وصار من الواضح جدا:
أن مكتب السستاني لم يتجرأ ولحد اليوم على إدانة مناف الناجي في الأقل ، عدا من ذكر غيره من وكلاء ، بل آواه ، وحماه ، وربّما ساعد على تهريبه الى خارج العراق ، وعلى حقيقة لاتقبل الشك هي :أن مرجعية السستاني مازالت تحمل وتتحمّل جمرة مناف الناجي الموجعة تلافيا لجمرات أوجع اذا أدانت جريمته ، ناهيك عن جرائم الآخرين .
ومن المذهل في عالم ( العراق الجديد ) الذي تقوده أكثرية من الأحزاب ( الإسلامية ؟! ) و( الديمقراطية؟! ) المعبّأة بلحى وعباءات وعمّات دينية وعلمانية :أن الحكومة الحالية قد ( غلّست ودلّست ) على أعراض مواطنيها المنتهكة ، وتغافلت عن عمدّ عمّا جرى ويجري ، ومن المستبعد أنها قبضت ( ديّة ) من مكتب السستاني كأيراني إنتهك وكلاؤه أعراض عراقيات ، ولكن هذه الحكومة ( الإسلامية !! )،( الديمقراطية!! )، من ضلعها الأيراني الأيمن حتى ضلعها الأمريكي الأيسر، سكتت هي الأخرى ، كما سكت إعلامها ( الحرّ الديمقراطي ) !!.
حسنا !!
فلنغسل أيادينا وأرجلنا من هكذا حكومة وهكذا أحزاب مشتراة قبل وبعد الإحتلال !!.
في قمّة هذا المشهد الفضائحي:
نجد أن بقية المراجع ( الدينية ؟!) العراقية (؟! ) ، طال عمرها وقل ّ قدرها باذن الله ، ساكتة عمّا يجري للعراقيين ، ولكنها ناطقة زاعقة اذا تعلّق الأمر بانتخابات فاقدي القيم والأخلاق من تجار الحروب الذين يدفعون يدفعون لها أكثر من أموال الشعب العراقي المنهوبة ،
وعلى مبنى ومعنى هذا السكوت المريب العجيب من ( رجال الدين ؟! ) يطرح واقع الفضائح المشينة في حوزات السستاني نفسه سؤالا غاية في الحدّة والخطورة : أين هذه المرجعيات من التشويه الحاصل لشيعة العراق العرب على أيادي وكلاء السستاني الأيراني المقيم في العراق ؟!
ومالذي أخرسها عمّا يجري؟!.
أم هم الآخرون سكتوا رعبا من فيديوات تعنيهم؟! .
وليس ختاما أن نقول لأهلنا من شيعة العراق العرب الأقحاح : اذا سكتّم على هذه فستنالون ما هو أبشع منها من كل دخيل أجنبي .. و( الساكت عن الحق ّ ) في هذه الأيام أبشع من ( شيطان أخرس ) .
ودمتم بعزّ .
جاسم الرصيف
أين بقية المراجع الشيعية من السستاني وفضائح وكلائه؟!
جاسم الرصيف
صار من نوافل القول أن الفضيحة ، وربما الفضائح الجنسية ، الخاصة بوكيل السيد علي السستاني هي حقيقة واقعة لامجال للتشكيك بها ، وعلى دلالتين لايمكن دحضهما من قبل أحد قط :
الأولى : الفيديوات المنشورة .
الثانية : حفلات ( الفصل العشائري ) التي يقودها حفيد السستاني .
وصار من الواضح جدا:
أن مكتب السستاني لم يتجرأ ولحد اليوم على إدانة مناف الناجي في الأقل ، عدا من ذكر غيره من وكلاء ، بل آواه ، وحماه ، وربّما ساعد على تهريبه الى خارج العراق ، وعلى حقيقة لاتقبل الشك هي :أن مرجعية السستاني مازالت تحمل وتتحمّل جمرة مناف الناجي الموجعة تلافيا لجمرات أوجع اذا أدانت جريمته ، ناهيك عن جرائم الآخرين .
ومن المذهل في عالم ( العراق الجديد ) الذي تقوده أكثرية من الأحزاب ( الإسلامية ؟! ) و( الديمقراطية؟! ) المعبّأة بلحى وعباءات وعمّات دينية وعلمانية :أن الحكومة الحالية قد ( غلّست ودلّست ) على أعراض مواطنيها المنتهكة ، وتغافلت عن عمدّ عمّا جرى ويجري ، ومن المستبعد أنها قبضت ( ديّة ) من مكتب السستاني كأيراني إنتهك وكلاؤه أعراض عراقيات ، ولكن هذه الحكومة ( الإسلامية !! )،( الديمقراطية!! )، من ضلعها الأيراني الأيمن حتى ضلعها الأمريكي الأيسر، سكتت هي الأخرى ، كما سكت إعلامها ( الحرّ الديمقراطي ) !!.
حسنا !!
فلنغسل أيادينا وأرجلنا من هكذا حكومة وهكذا أحزاب مشتراة قبل وبعد الإحتلال !!.
في قمّة هذا المشهد الفضائحي:
نجد أن بقية المراجع ( الدينية ؟!) العراقية (؟! ) ، طال عمرها وقل ّ قدرها باذن الله ، ساكتة عمّا يجري للعراقيين ، ولكنها ناطقة زاعقة اذا تعلّق الأمر بانتخابات فاقدي القيم والأخلاق من تجار الحروب الذين يدفعون يدفعون لها أكثر من أموال الشعب العراقي المنهوبة ،
وعلى مبنى ومعنى هذا السكوت المريب العجيب من ( رجال الدين ؟! ) يطرح واقع الفضائح المشينة في حوزات السستاني نفسه سؤالا غاية في الحدّة والخطورة : أين هذه المرجعيات من التشويه الحاصل لشيعة العراق العرب على أيادي وكلاء السستاني الأيراني المقيم في العراق ؟!
ومالذي أخرسها عمّا يجري؟!.
أم هم الآخرون سكتوا رعبا من فيديوات تعنيهم؟! .
وليس ختاما أن نقول لأهلنا من شيعة العراق العرب الأقحاح : اذا سكتّم على هذه فستنالون ما هو أبشع منها من كل دخيل أجنبي .. و( الساكت عن الحق ّ ) في هذه الأيام أبشع من ( شيطان أخرس ) .
ودمتم بعزّ .
جاسم الرصيف