بعد سنين من الطاعة العمياء من قبل الناس لوكلاء السيستاني يخذلونهم ويسرقونهم لان الناس يطيعونهم من اجل الحصول على الاجر والثواب لان اطاعة الوكيل الشرعي هي من طاعة المرجع الذي وكله ولكن اقول كيف وكله ولم يتفحص بماضيه الاسود واوراقه المتمزقة المبعثرة حيث الكثير من الناس في محافظة ميسان يقول ان سيد مناف له سوابق ولكن لايعلم به الكثير ولكن نحن نعلم ان ليس بالمستوى المطلوب ليكون وكيلاً لمرجعية وعندما نتكلم ونقول يقول لنا الناس لاتتكلمون عليه ان وكيل السيد السيستاني لو انه غير نزيه لما وضعه السيد وكيل ولكن ( ان ناديت حياً لكن لاحياة لمن تنادي ) والحمد لله قد بانت وانكشفت الاوراق السوداء بعد تمزيق مجلدها الفسقي واما الان الناس كلهم مستغربون من هذه الفضيحة بل هي اشبه بضربة قاضية لهم وهي فضيحة سيد مناف الناجي (دام فسقه العالي ) الذي هو احد وكلاء السيستاني في محافظة ميسان لممارسته الافلام الاباحية مع هاهرات ساقطات وانتشار هذه المقاطع التي يتداولها الصغار والكبار واما الناجي هو كان موضع ثقه لهم ويسلمون له بكل مايؤمر به لانه وكيل وله وزنه وثقله في ميسان وبعد هذه الفضيحة اخذ الناس يترقبون ويبحثون عن الوكلاء الباقين في ميسان وغيرهامن المحافظات لان اصبح شك عندهم ولا يأتمنونهم والكثير من الناس يقولون لانستطيع ان نسلم أي شيء من الحقوق الشرعية الان لاننا لانعرف الى من نعطيها بعد هذه الفضيحة للسيد مناف الناجي لانه كان هو الاول في ميسان والذي نعتقد به هو الانزه فيما بينهم اذا كان هو الانزه وهذا فعله اذاً كيف حال الباقين الان الله العالم ونحن الان لدينا شك في الباقين وبكل تاكيد ربما يقول القارئ اللبيب لماذا الباقون هم ليس موضع ثقه انا اقول لك وهذه حقيقة وتستطيع ان تتأكد منها من خلال مخابرة صغيرة لاحد اقاربك او اصدقائك وتخبره بما سوف اقوله , عندما طلعت الشمس على هذه الفضيحة اخذ الناس يذهبون الى الوكلاء أي وكلاء السيستاني في ميسان ويقولون لهم ماهذه الفضيحة يقولون لهم الوكلاء من هو سيد مناف الناجي نحن لانعرفه مع العلم هم الوكلاء نفسهم يقولون انه ثقه ويصلون خلفه في الكثير من الصلوات مع ذلك انكروا حقيقة لايمكن انكارها ويقولون انه ليس وكيل فقال لهم الناس كيف تقولون هذا الكلام ونحن نعرف انتم تصلون خلفه وتقولون هو الوكيل الاول في ميسان امركم عجيب ما هذا الانكار الذي لا يصدقه العقل منكم انتم ولهذا السبب اصبح الناس الان في شك من الوكلاء الباقون واخذ البعض يتربص ويترقب سلوك الباقين من الوكلاء حيث وضعوهم تحت عدسة مجهرية دقيقة ..